اِرتَفَعَت الأَسعَارُ بِسَبَبِ السُّورِيِّينَ
إِنَّ زِيَاَدَةَ الأَسعَارِ هِي مُشكِلَةٌ عَالَمِيَّةٌ تُعَانِي مِنهَا كُلُّ الدُّوَلِ بِمَا فِيهَا الدُّوَلُ التِي لَا يَتَوَاجَدُ فِيهَا سُورِيُّونَ،
فِي الوَقتِ نَفسِهِ دَخَلَت كَثِيرٌ مِن الـمَوَادِ الرَّخِيصَةِ عَبَرَ الحُدُودِ السُّورِيَّةِ (بِنزِين-دِيزِل-زَيت زَيتُون-فُستُق) وَاِستَفَادَ مِنهَا الأَترَاكُ