الأَترَاكُ يَمُوتُونَ فِي عَفرِين والسُّورِيُّونَ يَتَجَوَّلُونَ فِي تُركِيَّا
دَخَلَت تُركِيَّا إِلَى عَفرِين مِن أَجلِهَا وَلَيسَ مِن أَجلِ السُّورِيِّينَ وَرَغمَ هَذَا فَإِنَّ الذِينَ حَرَّرُوا عَفرِين وَمَا حَولَهَا هُم سُورِيُّونَ (فِرقَةُ السُّلطَان مُرَاد وَحَركة نور الدِين الزنكِي) وَبَعدَ أن تَمَّ تَحرِيرُ الأَرضِ كَانَ الجَيشُ التُّركِيُّ يَدخُلَ بِأَلِيَّاتِهِ أَمَّا عَدَدُ شُهَدَائِنَا فَهُو 100 ضِعفِ شُهدَاءِ الجَيشِ التُّركِيِّ